تمتد خبرة السيد محمد محبي الرئيس التنفيذي الى جذور العائلة كأحد الرواد في مجال السلع الاستهلاكية سريعة التداول في دولة الامارات العربية المتحدة.
نركز اهتمامنا على بناء علاقات عمل طويلة الأمد
لقد أسهم التزامنا الذي لا يلين بالتميز وخدمة العملاء، في جعلنا إحدى الشركات الأكثر ديناميكية واحتراماً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وقد حظينا بشراكات طويلة الأمد مع العديد من الشركات والمتاجر الكبرى متعددة الجنسيات. إننا نضمن للعلامات التجارية التابعة لهم مجموعة من حلول التوزيع على مستوى المنطقة، ونساعد في إدارة آلاف من السلع المتنوعة لتلك الشركات.
نتجاوز التوقعات
نحن شركة متكاملة تختص في إدارة سلاسل التوريد، ولذا فإن نشاطاتنا تتجاوز مجرد التخزين والنقل، لتصل إلى توفير الدعم الكلي لعملائنا وصولاً لتحقيق أهدافهم التسويقية. إننا نوفر خبراتنا في مجال الاستشراف، والتوريد، والشراء، وإدارة المخزون بالإضافة إلى إدارة الشحنات بكافة أبعادها.
برامج توسع طموحة
تعد محبي لوجستكس اليوم واحدة من الشركات الرائدة المتخصصة في سلسلة التوريد لقطاع التصنيع والشركات المنتجة للبضائع الاستهلاكية في الشرق الأوسط – وهي تنمو باضطراد.
فبعد أن كان عدد منصات التحميل التابعة لها 33,000 منصة في العام 2008 ضمن منشأتها الواقعة في المنطقة الحرة لجبل علي “جافزا”، ارتفع العدد اليوم إلى 250,000 منصة تحميل في منشأتها الجديدة في دبي الجنوب، حيث شهدت البنية التحتية محبي لوجستكس نمواً يزيد على الضعف من سعة.
وبالنسبة لشركائنا العالميين، فإن بنية تحتية بهذا الحجم تتيح لهم آفاقاً واسعة من الإمكانيات، بما يسمح لهم بتوسيع أعمالهم في أسواق المنطقة.
نشجع طموحات أفرادنا
يرجع قسم كبير من أسرار نجاحنا إلى حرصنا على الاحتفاظ بفريق عملنا الذي يتمتع بمهارات رفيعة. وفي كل الأوقات كان لانتماء موظفينا وولائهم أثر واضح في نجاحات الشركة.
لقد ازداد عدد موظفي محبي لوجستكس بنسبة 300%، وبعد أن كانوا 300 موظفي في العام 2010، زاد عددهم حالياً على 1000 موظف، وما هذا إلا نتيجة لتطور حضورنا في قطاع لوجستيات الطرف الثالث. هنالك العديد من الموظفين القدامى ما زالوا يعملون معنا إلى اليوم، وهؤلاء يمثلون أنموذجاً رائعاً من حيث اعتنائهم بالتفاصيل الدقيقة، واهتمامهم برضا العملاء، وهي القيم السائدة في عملياتنا التشغيلية اليومية.
وقد حدد الرئيس التنفيذي ملامح أسلوبه في الإدارة عندما قال: “عندما تعمل بنية سليمة، فإن ذلك سيعود عليك – وسيكافئك الآخرون بأكثر مما هو متوقع.”